قراءة : نصر أكتور العظيم

1
الصمت يلف المكان، الساعة تقارب الثانية ظهرا، وعلى غير انتظار يخرج المارد المصرى من قمقمه محطمًا كل القيود ومتفوقاً على كل التوقعات . انطلقت نسور الجو تعبر القناة وتصاحبها طلقات من المدفعية تدك حصون العدو وقلاعه ).
أ

المراد بـ القيود

ب

مضاد (تدك)

ج

تميز هجوم الجيش المصرى على العدو بعنصر

د

كان سلاحا .......................... هما العنصر الممهد لتحقيق النصر.

ه

قبل معركة أكتوبر ١٩٧٣ كانت تحركات الجيش كثيرة.

و

صيحة (الله أكبر) باركت مسيرة جنودنا وزلزلت الأرض تحت أقدام العدو.

2
كان (منتصر) من أوائل الطيارين الذين حلقوا بطائراتهم لدك حصون العدو، والقضاء على مناطق تجمعاته، وتحطيم مراكز قيادته .. كانت كل طلقة يطلقها كأنه يبحث عن الذئب الذي احتل الوطن واغتصب الأرض.
أ

المراد بـ اغتصب

ب

مضاد (حلقوا)

ج

مفرد (الحصون)

د

كان مجاهد من أوائل الطيارين الذين حلقوا بطائراتهم لدك حصون العدو.

ه

كان منتصر مشغولاً في المعركة بالبحث عن الذنب الذي افترس زميله مجاهدًا.

و

سلاح الطيران المصرى كان العامل الأوحد لتحقيق النصر.

3
استأذن (منتصر) قائده لأداء مهمة خاصة ، لم يفارقه حلم القيام بها طوال السنوات الست قاد أحد زملائه الطائرة .. وظل ( منتصر) يشحذ ذاكرته ، حتى ظهرت له المنطقة التي سقط فيها هو ومجاهد من قبل)
أ

معنى (يشحذ)

ب

مضاد (أداء)

ج

الذئب في قصة منتصر ومجاهد رمز للعدو الإسرائيلي.

د

(ظل منتصر يشحذ ذاكرته) هذا التعبير يدل على

ه

يعتبر قتل منتصر للذئب مثالا على :

و

فرجنوده هاربين أمام الزحف المقدس

ز

خيل لمنتصر أنه يرى وجه زميله مجاهد على قرص الشمس الأحمر.