1
(وبينما نجم الدين يفكر في حاله ويتدبر موقفه، إذ بهماد الدين بن موسك وسنقر الحلبي يأتيان إلى نابلس، ويستأذنان عليه، ويسلمان قائلين في تبجيل: السلام على مولانا المعظم ...)
أ
طلب العادل من داود تسليم نجم الدين مقابل...................دينار وملك دمشق.
ب
عندما وقع نجم الدين في قبضة داود شعرت سوداء بـ
ج
أرسلت ورد المنى كتابا إلى داود مع
ه
حينما علم العادل بسجن أخيه في الكرك
و
دبر ....................خطة لأسر نجم الدين وزوجته.
ز
كان نجم الدين في............................ عندما جاءه رسولا داود.
ط
عامل عماد الدين والظهير نجم الدين وشجر الدر بتقدير واحترام.
ي
اعتقل داود نجم الدين وشجر الدر في قلعة الكرك.
ك
تعجب نجم الدين من انقلاب داود إلى صديق حميم.
ل
أدرك جنود نجم الدين حقيقة الأشباح ولم يندفعوا وراءها.
م
كانت الأشباح مؤامرة لاختطاف نجم الدين.
ن
أحس نجم الدين بالخيانة والغدر من رسولي داود.
س
يثاب المرء رغم أنفه يا مولاى القائل هو (عماد الدين بن موسك ) .
ع
لم يكرم نجم الدين رسولى داود وأمر بحبسهما.
ف
غضب العادل عندما علم بأسر داود لأخيه نجم الدين.