نصوص : فضل العلم

1
عن أبي الدرداء قال : سمعت رسول الله ﷺ يقول : من سلك طريقا يبتغى فيه علما سلك الله به طريقا إلى الجنة ، وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضاءً لطالب العلم، وإن العالم ليستغفر له من في السماوات ومن فى الأرض حتى الحيتان في الماء.
أ

معنى (سلك ) :

ب

مضاد يبتغى :

ج

جمع «الجنة»

د

يدعونا الحديث الشريف إلى

ه

يبين لنا الحديث أن طلب العلم هو طريق إلى

و

قول أبي الدرداء : سمعت رسول الله ﷺ يقول .... يدل على :

ز

معنى (تضع)

ح

العلم المقصود في الحديث هو العلم النافع الذى يعود بالنفع على صاحبه في الدنيا والآخرة.

ط

العلماء تستغفر لهم جميع المخلوقات.

2
عن أبي الدرداء قال : سمعت رسول الله الله يقول: (.... وإن العالم ليستغفر له من في السماوات ومن في الأرض حتى الحيتان فى الماء. وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب، وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا دينارًا ولا درهما، وإنما ورثوا العلم، فمن أخذ به أخذ بحظ وافر».
أ

المراد بـ دينارا - درهما :

ب

جمع (حظ):

ج

معنى (سائر)

د

مضاد (وافر)

ه

جمع (عابد)

و

ميراث الأنبياء هو

ز

وصف الحديث العلماء بأنهم

ح

يدل قول النبي : (حتى الحيتان في الماء) على

ط

من ينفع البشرية ويعمل على خدمتها :

ي

دلالة قوله : (وإن الأنبياء لم يورثوا دينارًا ولا درهما..)

ك

نستطيع خدمة الوطن عن طريق :

ل

شبه النبي العالم بالقمر والعابد بالكوكب.

م

العلماء النافعون الناس بعلمهم هم من يحملون رسالة الأنبياء.

ن

الميراث الحقيقى الذى يتركه العلماء لمن بعدهم هو العلم النافع.

س

ينال طالب العلم جزاء علمه في الدنيا فقط .