نصوص : رحمة و محبة

1
فهذا الطائف الرحماني الذي طاف على نفوس البشر، فنبه منها ما كان غافلا، لا بد أن ينال منه النساء نصيبهن، فمن الواجب علينا أن نمد إليهن يد المساعدة، ونعمل معهن بقوله ﷺ اتقوا الله في الضعيفين : المرأة واليتيم.
أ

المراد بـ (الطائف الرحماني)

ب

جمع المرأة

ج

مضاد (غافلا):

د

مفرد نفوس

ه

يعالج النص قضية

و

أمرنا الرسول ﷺ أن نتقى الله في المرأة واليتيم.

ز

المرأة جديرة بحسن معاملتنا لها ؛ لما تقوم به من أدوار عظيمة.

ح

معنى (طاف)

ط

جمع (بُد)

2
إن طبيعة العصر الذي نحن فيه منافرة للاستبداد، معادية للاستعباد، ميالة إلى سوق القوى الإنسانية في طريق واحد، وإلى غاية واحدة.
أ

مرادف معادية :

ب

مضاد الاستبداد:

ج

جمع غاية :

د

مفرد القوى :

ه

كاتب النص هو

و

وصف كلمة ( طريق ) بكلمة (واحد) يدل على:

ز

النص مأخوذ من كتاب

ح

التعبير الذى يدل على كراهية التشبث بالرأى

ط

الدليل على ثقافة الكاتب الدينية استشهاده على فكرته بالحديث النبوي.

ي

إعداد النفس بالتعليم والتربية يجعل الإنسان يعرف النافع ويلتزم به.

ك

مضاد (منافرة)

ل

المراد بـ(سوق القوى)

3
ولا شيء أدخل في باب التقوى من تهذيب العقل، وتكميل النفس، وإعدادها بالتعليم والتربية إلى معرفة النافع، ومدافعة الرذائل، ومقاومة الشهوات، ولا من حسن المعاملة واللطف في المعاشرة».
أ

المراد بـ «أدخل »:

ب

مضاد تهذيب

ج

جمع (اللطف)

د

مفرد الرذائل:

ه

التعبير الذى يدل على حث العقيدة على ضرورة الإحسان للمرأة هو

و

لا بد أن تكون الصلة بيننا وبين المرأة صلة

ز

(المرأة واليتيم) علاقتها بما قبلها

ح

تتبوأ المرأة مناصب ضئيلة في عصرنا الحالي.

ط

المرأة الحرة المتعلمة أقدر على فهم ما ينفعها.

ي

طبيعة العصر الحالي تقبل الانفراد بالرأى.

ك

التعاطف مع المرأة هو الدافع الوحيد للسعى للإحسان إليها.