Toggle navigation
التسجيل
تسجيل الدخول
الرئيسية
»
الاختبارات
»
بلاغة: التجربة الشعرية
»
بلاغة: التجربة الشعرية
بلاغة: التجربة الشعرية
نسخ
تكرار
1
قال شوقى في نص «غربة وحنين : اختلاف النهار واللَّيْلِ يُنْسى .. اذْكُرَا لى الصِّبَا وَأَيَّامَ أُنسى وَصِفا لِى مُلاوَةً مِنْ شَبابِ .:. صُورَتْ مِنْ تَصَوَّرَاتٍ وَمَسْ قال أحد الشعراء : قم ودع عنك التراخي والكسل .. واغتنم صبحا ملينا بالأمل ليست الدنيا نعيما دائما .. لا وليست نهرا من عسل وازن بين الشاعرين من حيث الألفاظ المستخدمة :
كلا الشاعرين استخدم ألفاظاً تراثية غريبة الوقع على الأسماع.
كلا الشاعرين استخدم ألفاظاً سهلة سلسة يفهمها القارئ بسهولة.
مال شوقى للكلمات التراثية، بينما الشاعر الآخر لم ينح نحوه.
مال شوقي للكلمات الحية السهلة، بخلاف الشاعر الآخر.
2
قال شوقى في نص «غربة وحنين : عَصَفَتْ كَالصَّبَا اللُّمُوبِ ومَرَّتْ .. سِنَةَ حُلْوَةَ وَلَذَّةَ خلس قال الشاعر القروى : إذا ما نعمة واقت لغيرى .. شكرت كان لي فيها نصيبا وازن بين الشاعرين من حيث استخدام الصورة المركبة :
كلا الشاعرين استخدم الصورة المركبة.
كلا الشاعرين لم يستخدما الصورة المركبة.
مال شوقى للصورة المركبة، بينما الشاعر القروى لم يستخدمها.
مال الشاعر القروى للصورة المركبة، بخلاف شوقى لم يستخدمها.
3
قال شوقى في نص «غربة وحنين : نَفسي مِرجَلٌ وَقَلبي شراح .. بهما في الدموع سيرى وأرسى قال أبو القاسم الشابي : يا ابنة النور، إننى أنا وحدى .. من رأى فيك روعة المعبود وازن بين الشاعرين من حيث زيادة الجرعة الموسيقية :
كلا الشاعرين اعتمد على المحسنات البديعية فزادت الجرعة الموسيقية لديهما.
كلا الشاعرين اقتصر على الألفاظ الموحية كمصدر للموسيقا فلم تظهر الموسيقا بوضوح.
مال شوقى للمحسنات البديعية اللفظية فزادت الجرعة الموسيقية عنده أكثر من الشابي.
زادت الجرعة الموسيقية عند الشابي أكثر من شوقى بسبب كثرة المحسنات اللفظية.
4
قال شوقي في نص «غربة وحنين : كُلما مرت الليالى عَلَيْه .. رَقُ وَالعَهْدُ في الليالي تُقَسى مُسْتَطارُ إِذا البَوَاخِرُ رَنَتْ .. أولَ اللَّيْلِ أَوْ هَوَتْ بَعْدَ جَرْسِ قال إيليا أبو ماضي : لتَكُنْ حَيَاتُكَ كُلُّهَا أَمَلًا جَمِيلًا طَيْبًا وَلْتَمْلَا الْأَحْلَامُ نَفْسَكَ فِي الْكُهُولَةِ وَالصَّبَا مِثْلَ الْكَوَاكِب في السَّمَاءِ وَكَالْأَزَاهِرِ فِي الرُّيَا وازن بين الشاعرين من حيث استخدام الحكمة :
كلا الشاعرين استخدم الحكمة في أبياته لتقرير المعنى.
خلت أبيات الشاعرين من الحكمة.
مال شوقى لاستخدام الحكمة، بينما إيليا لم يستخدمها.
وضحت الحكمة عند إيليا ولم تظهر عند شوقي.
5
قال خليل مطران في نص «المساءة : تَغْشَى البَرِيَّةَ كُدْرَةً وكانها .. صَعِدَتْ إلى عَيْنَى مِنْ أحشائي قال حافظ إبراهيم : أنا البحر في أحشائه الدر كامن .. فَهَل سَأَلُوا الشَّوَاصَ عَن صَدَفاتي ؟ وازن بين الشاعرين من حيث استخدام كلمة « أحشاءه :
كلا الشاعرين وفق في استخدام كلمة «أحشاء» في موضعها.
كلا الشاعرين لم يوفق في استخدام كلمة «أحشاء».
لم يوفق مطران لأنه جعل الحزن في الأحشاء مع أن مكانه القلب.
لم يوفق حافظ لأن كلمة «أحشاء غير شاعرية لا إيحاء فيها.
6
قال خليل مطران في نص المساء . فكَأَنَّ آخِرَ دَمْعَةِ للكَوْنِ قَدْ .. مُرْجَتْ باخِرِ أَدْمُعِي الرِثاني وكانني آنَسْتُ يومى زَائِلًا .. هَرَأَيْتُ في المرأة كيف مسائي قال العقاد : فهذا إلى قيد من العقل ناظر .. وما العقل إلا من عقال مؤزب ويمشى بأغلال التجارب معجبا .. على غبطة منه لمن لم يجرب وازن بين الشاعرين من حيث عنصرى التجربة الشعرية ( الوجدان والفكر) .
كلا الشاعرين وفق في استخدام عنصرى الوجدان والفكر والمزج بينهما.
كلا الشاعرين لم يوفقا في المزج بين الوجدان والفكر.
وفق مطران في استخدام عنصر الوجدان مع الفكر، بينما العقاد غلب عليه جانب الذهنية الجافة.
ظهرت العاطفة قوية جياشة عند العقاد أكثر من مطران.
7
قال شوقى في نص «غربة وحنين . اختلاف النهار واللَّيْلِ يُنْسى .. إِذْكُرَا لِي الصِّبَا وَأَيَّامَ أُنْسِي قال اسماعيل صبري : خليلي طوفا بالمدائن وابكيا .. فإنى أراها أوشكت تتهدم وازن بين الشاعرين من حيث فكرة التجريد الأدبي :
كلا الشاعرين استخدم فكرة التجريد ويظهر ذلك من خلال خطاب الصاحبين.
كلا الشاعرين لم يستخدم فكرة التجريد الأدبي.
اعتمد شوقى على فكرة التجريد، بينما إسماعيل صبرى لم يستخدمها .
اعتمد إسماعيل صبرى على فكرة التجريد، بينما شوقي لم يستخدمها .
8
قال أحمد شوقى فى نص «غربة وحنين : وطنى لو شغلت بالخلد عنه .. نازعتنى إليه فى الخلد نفسى وهنا بالفؤاد في سلسبيل .. ظلما للسواد من عين شمس) وقال على الجارم في مصر أنت يا مصر بسمة في فم الحس .. ن ودمع الحنان فوق الخدود انت للاجنين أم وورد ... لظماء القلوب عذب الورود وازن بين الشاعرين من حيث الدلالة الشعورية :
فكرة شوقى تدور حول الوطن والانشغال به، أما فكرة الجارم تدور حول مصر وفضلها على الأمم.
سيطرت على شوقى مشاعر الحب والشوق الشديد للوطن، أما الجارم فيشعر بالإعجاب بمصر لمساعدتها للآخرين
عبرت مشاعر شوقى عن الشوق والحنين وأفكاره متعلقة بمصر، أما الجارم فمشاعره الحب وأفكاره لمصر.
كلا الشاعرين بالغ فى مشاعره تجاه مصر، الأول يراها أجمل من الجنة، والثاني يراها سيدة الكون.
9
قال خليل مطران : والشَّمْسُ في شَفَقٍ يَسِيلُ تُضَارُهُ . فَوْقَ العقيق على ذُرًا سَوْدَاءِ مَرْتُ خلال هُمَا مَتَيْنِ تَحَدُّرا .. وتَقَطَّرَتْ كالدَّمْعَةِ الحمراء وقال البحتري في وصف الربيع : أتاك الربيع الطلق يختال ضاحكا .. من الحسن حتى كاد أن يتكلما وقد نبه النيروز في غسق الدجى .. أوائل ورد كن بالأمس نوما وازن بين الشاعرين من حيث الصور التعبيرية :
مطران استخدم الصور الجزئية والكلية، أما البحتري فاستخدم الصور الجزئية فقط.
كلا الشاعرين اعتمد على الصور الجزئية فقط في إظهار مشاعره وأفكاره.
كلا الشاعرين اعتمد على الألفاظ الدقيقة والصور الجميلة وتأثير الموسيقا الداخلية على النفس.
البحتري استخدم الصور الجزئية والكلية، أما مطران فاستخدم الصور الجزئية فقط.
×
بلاغ عن خطأ
مقدم البلاغ
طالب
معلم
السؤال
تفاصيل الخطأ
إرسال
إلغاء
×
مشاركة
#
#
نسخ الرابط