ورد في موضوع "القدس مدينة عربية إسلامية " "وزار الخليفة عمر - رضى الله عنه - كنيسة القيامة، وحان وقت صلاة الظهر، فأشار عليه البطريق (صفرونيوس بأن يصلى مكانه، ولكن الخليفة أبى أن يصلى داخل الكنيسة حتى لا يتخذها المسلمون من بعده مسجدا لهم، وصلى خارج الكنيسة". بالموازنة بين الفقرة السابقة، وما جاء في الفقرة الرابعة من الموضوع السابق، نستنتج أن :