النصوص: من وصايا الحكماء

1
اقرأ الفقرة
أ

ميز - مما يلى - المعنى الدقيق لكلمة «التجلد »:

ب

استنتج - مما يلى - علاقة «الدهر يومان» بما بعدها:

ج

عين - مما يلى - اللون البياني في قوله: «الموت يشترى »:

د

حدد - مما يلي مصدر الموسيقا في (وخير الغني القناعة وشر الفقر الضراعة):

ه

عين المغزى الضمني الذي نستنتجه من قوله : (وكيف بالسلامة لمن ليست له إقامة؟):

و

استنتج دلالة قوله : «واعلم أن القبر خير من الفقر»:

ز

میز - مما يلي - ما يمكن الاستشهاد به على أن الجود ليس بالمال فقط:

ح

قال ذو الإصبع: «إن لك أجلا لا يعدوك، وصن وجهك عن مسألة أحد شيئًا، فبذلك يتم سؤددك». وازن بين قول ذي الاصبع وما جاء في وصية أوس من حيث المعنى واستخدام الإيجاز.

2
(وخير الغنى القناعة، وشر الفقر الضراعة). . تكشف العبارة السابقة عن سمة من سمات أسلوب كاتبها، حددها
3
اقرأ الفقرة
أ

حدد - مما يلى - مقابل كلمة «غادر»:

ب

ما سبب حدوث المصائب للمرء، والخراب للأمم كما فهمت من وصية الحارث لبنيه؟

ج

حدد مما يلى ما يتفق وقول الله تعالى: ( ادفع بالتي هي أحسن السيئة نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَصِفُونَ )

د

استنتج المراد من قوله: «الإسراف في النصيحة هو الفضيحة ».

ه

بين الحكمة الشعرية التي تعد تعليلا لقول الموصى: «ولا بحت لصديق بسر»

و

ميز - مما يلي - الصورة البيانية في «وتوحش منكم الديار»:

ز

قال حاتم الطائي: لا نطرُقُ الجاراتِ مِن بَعدِ هَجعَةٍ... مِنَ اللَّيْلِ إِلَّا بِالهَدِيَّةِ تُحمَلُ وَلا يُلطَّمُ ابْنُ العَمِّ وَسطَ بُيوتِنا...وَلا نَتَصَبَى عِرسَهُ حِينَ يَغفُلُ وازن بين ما قاله لبيد وما جاء على لسان الحارث بن كعب من حيث الخصائص المعنوية والفنية

4
استنتج المغزى الضمني من قول الموصى: «وَمَوْتُ في عِزّ خَيرٌ من حياة في ذُلِّ وَعَجز»؟
5
بيّن المحسن البديعي في قوله : «كونوا جميعا ولا تفرقوا فتكونوا شيعا»
6
اقرأ الفقرة
أ

استنتج المقصود من قول الموصى (بلغت حرسًا من دهري، فأحكمتني التجارب)

ب

عين - من النص - المقولة التي تدل على أن مصائب الدهر ونوائبه حتم مقضى على البشر.

ج

ستنتج - مما يلى - علاقة جملة (فإن ذلك داعية للغم) بما قبلها:

د

عين - مما يلى - اللون البياني في أحكمتني التجارب وقيمته الفنية:

ه

استنتج المغزى الضمني من: «إياكم والخور عند المصائب والتواكل عند النوائب»:

و

استنتج - مما يلى - الغرض البلاغي للإنشاء في فاحفظوا على :

ز

بيّن دلالة قول الموصي: «فإنه ما سخر قوم قط إلا ابتلوا»:

ح

ميز - مما يلي - ما يمكن فهمه من قوله : « ولكن توقعوها »:

7
قال عامر العدواني لقومه : "يا معشر عَدْوَانِ، لَا تَشْمَتُوا بالذلة، ولا تفرحوا بالعزة فبكُلِّ عيش يعيش الفقير مع الغني." وقال زهير : "إياكم والخور عند المصائب، والتواكل عند النوائب؛ فإن ذلك داعية للغم، وشَمَاتةٌ للعدو، وسوء ظن بالرب». وازن بين وصية عامر ووصية زهير من حيث استخدام الإطناب والزينة اللفظية