النصوص: العلم حياة

نسخ

تكرار

بين الأثر الذي أفادته كلمة . بغتة » في الفكرة التي قصدها الشاعر في البيت الأول:

استنتج - في ضوء فهمك للبيت الثاني - ما الذي أيقنه الشاعر عن الموت؟

استنتج المغزى من تتابع المشهد في قوله : «أنته المنايا بغتة بعدما هجع»، ثم وصفه «ولا منه بقوته امتنع»:

استنتج - مما يلي - الصورة البلاغية التي فيها تشخيص:

عين صورة الإيجاز وقيمته الفنية في قول الشاعر : (وقرب من لحد فصار مقيله):

علام يعود ضمير الغائب (الهاء) في قول الشاعر: «منه - بقوته» على الترتيب في البيت الثاني:

بين صورة الإطناب في قوله : «فلم يستطع - إذ جاءه الموت بغتة - فرارا»:

استنتج سمة من سمات أسلوب الشاعر تحققت في الأبيات السابقة

بين المغزى الضمني من قول الشاعر: وقرب من لحدٍ فَصَارَ مَقيله» في البيت الرابع:

بين - في ضوء فهمك للنص - الاتجاه الفكري الذي اعتمد عليه الشاعر:

ميز - من البدائل التالية - مرادف «الممحل» في البيت الثالث:

ميز - من البدائل التالية - مضاد «تذكر» في البيت الرابع

استنتج المقصود من قول الشاعر: «تكفى الممحل السنة الجمادا» في البيت الأول:

بيّن المبدأ الأخلاقي الذي آمن به الشاعر في البيت الأخير

حدد علاقة قوله: «إني رأيت المرء يلزم ما استعادا» بما قبله في البيت السادس:

ميز - من البدائل التالية - الصورة البيانية التي توحي بقوة عمر وبسالته :

ميز - من البدائل التالية - غرض الأمر في قوله : «تعود صالح الأخلاق» في البيت السادس:

ميز - مما يلي - البيت الشعري الذي يتقارب مضمونه مع البيت الأول:

ما ملامح الأسلوب الأدبي الذي اعتمد عليه الشاعر في الأبيات السابقة؟

ماذا جنى الشاعر من حبه في ضوء فهمك للأبيات؟

استنتج الصفة التي اتصف بها قلب الشاعر من خلال فهمك للأبيات:

استنتج دلالة تتابع المشهد في قوله: «تعانى عذاب الموت والطفل يلعب» ثم قوله: «فلا الطفل ذو عقل يرق لحالها »:

استنتج المغزى الضمني من قول الشاعر في البيت الأول: وافردت قلبا في هواك يعذب»

حدد - من البدائل التالية - علاقة قول الشاعر: "لعشت بواحد" بما قبله في البيت الأول:

استنتج البيان والبديع في قوله : «لا العيش يحلو له ولا الموت يقرب» من البيت الثاني:

استنتج العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيات:

استنتج - مما يلى - نوع الصورة البيانية في الأبيات الثلاثة الأخيرة:

حدد - من البدائل التالية - الموضع الذي يوضح عدم انتباه المحبوبة لمشاعر حبيبها:

هات المقولة التي تفسر استمرار تعرض قلب الشاعر للعذاب في ضوء فهمك للأبيات: