الأدب: الخطابة في العصر الأموي

1
بعد قراءة الفقرة، ميز الإجابة الصحيحة من البدائل التي تلي كل فقرة:
أ

أوصى معاوية وهو على فراش الموت: "أيها الناس، إنا قد أصبحنا في دهر عنود، وزمن شديد، يعد فيه المحسن مسيئًا، ويزداد فيه الظالم عتوا ، لا ننتفع بما علمناه، ولا نسأل عما جهلناه، ولا نتخوف قارعة حتى تحل بنا ...". في ضوء الوصية : تتضح سماتها الفنية فى العصر الأموي في كل مما يلي ما عدا واحدة :

ب

قال عمر بن عبد العزيز في خطبته: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا اللهَ؛ فَإِنْ تَقْوَى اللَّهِ خَلَفٌ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ، وَلَيْسَ لِتَقْوَى الله خَلَفٌ ، واعْمَلُوا الآخرَتكُم؛ فإنَّه مَن عَمِلَ لآخرته كَفَاهُ اللهُ أَمر دنياه، وأصلحوا سرائركم يُصلح الله الكريم علانيتكم. يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا مَنْ أَطَاعَ اللَّهَ وَلَا تُطِيعُوا مَنْ عَصَى الله». في ضوء فهمك لمعانى الخطبة السابقة حدد نوعها من بين البدائل التالية.

ج

قال عبد الحميد الكاتب : "نظرت في الأمر الذي أعاتبك عليه، والتمسه عندك، إذا هو خفيف المحمل، يسير المئونة، سواد أنفاس في بياض قرطاس، تحية تهديها، وسلامة تخبر عنها، فما أولاك بالتعهد لمئونة خفيفة تؤدى بها حقا، وتصل بها وَدًّا". تندرج الرسالة السابقة تحت من الرسائل :

د

كتب عمر بن عبد العزيز رسالة إلى ولي عهده يقول فيها : "السلام عليك، فإني أحمد الله الذي لا إله إلا هو، أما بعد : عليك بتقوى الله، والرعية الرعية، فإنك لن تبقى بعدي إلا قليلا حتى تلحق باللطيف الخبير." استنتج سمة من سمات الرسالة في العصر الأموي:

2
بعد قراءة الفقرة، ميز الإجابة الصحيحة من البدائل التي تلي كل فقرة:
أ

خطب الحسن بن علي في أهل الكوفة قائلا: «أما بعد : ألا وإن ما تكرهون في الجماعة خير لكم مما تحبون في الفرقة ، الا وإني ناظر لكم خيرا لكم من نظركم لأنفسكم، فلا تخالفوا أمري ولا تردُّوا علي رأيي ... ». استنتج أحد دواعي ازدهار الخطابة في العصر الأموي:

ب

خطب عمر بن العزيز قائلا : أيها الناس: إنه ليس بعد نبيكم نبي، وليس بعد الكتاب الذي أنزل عليكم كتاب، فما أحل الله على لسان نبيه فهو حلال إلى يوم القيامة، ألا إني لست بقاض وإنما أنا منفّذ الله، ولست بمبتدع ولكني متبع، ألا إنه ليس لأحد أن يطاع في معصية الله عز وجل. استنتج أحد دواعي ازدهار الخطابة في العصر الأموي:

ج

قال الحسن البصري: " يا بن آدم بع دنياك بآخرتك تربحهما جميعا، ولا تبع آخرتك بدنياك فتخسرهما جميعا، يا بن آدم: إذا رأيت الناس في الخير فنافسهم فيه، وإذا رأيتهم في الشر. فلا تغبطهم عليه، الثواء ههنا قليل، والبقاء هناك طويل". ميز - مما يلي - النوع الذي تندرج تحته الخطبة السابقة في العصر الأموي.

3
بعد قراءة الفقرة، ميز الإجابة الصحيحة من البدائل التي تلي كل فقرة:
أ

قال عبد الملك بن مروان: "أيها الناس : اعملوا الله رغبة ورهبة، فإنكم نبات نعمته، وحصيد نقمته، ولا تغرس لكم الأمال إلا ما تجتنيه الآجال، وأقلوا الرغبة فيما يورث العطب، فكل ما تزرعه العاجلة، تقلعه الآجلة". استنتج من خلال الفقرة السابقة سمة الألفاظ في الخطابة الأموية.

ب

قال عمر بن عبد العزيز "أيها الناس: إنما الدنيا أمل مخترم، وأجل منتقص وبلاغ إلى دار غيرها، وسير إلى الموت ليس فيه تعريج، فرحم الله امرأ فكر في أمره، ونصح لنفسه".. إلى أي مدى تؤكد الفقرة السابقة تطور الخطابة في العصر الأموي؟