(1) ميز ما تعنيه كلمة «يجل » في إطار السياق الذي وردت به في القطعة السابقة:
(2) استخلص السبب الذي يدعو إلى الابتعاد عن نوعية النجاح السريع فى ضوء ما فهمت من القطعة :
(3) ميز المبدأ الذي يدعو إليه الكاتب في القطعة السابقة :
(4) ميز علاقة : « ولكن الذي يعين قيمة العمل هو النجاح» بما قبلها :
(5) «إن العلم عمود بناء الحضارات وتقدمها وهو الأساس الراسخ لكل أمة قوية في العالم . استنتج في ضوء العبارة السابقة أهم ما تمتاز به الأمة القوية عن الأمة الضعيفة:
(6) حدد الفكرة العامة للقطعة السابقة في ضوء فهمك لما ورد بها من معلومات
(7) ميز ما تمثله عبارة: «تحكم على الأعمال بنتائجها لا بالدوافع التي دفعت إليها » :
(8) استنتج الأساس الذي بنى عليه الكاتب تصوره لمعيار تحديد قيمة الأعمال، مع التدليل على ما تقول من القطعة :
(8) استنتج سبب إنكار الكاتب على كثير من الناس إيمانهم بمبدأ أن الأعمال بالنيات:
(1) حدد مرادف كلمة «تسانده» في الفقرة الثانية :
(2) ما القوتان اللتان تتنازعان الإنسان ؟
(3) استنتج الدور الذى يقوم به العقل في حياة الإنسان :
(4) ميز علاقة عبارة « فيرتفع الحجاب عن القلب » فى الفقرة الأخيرة بما قبلها :
(5) استنتج دلالة قوله : «وطلاسم إغرائها ماضية حادة» في الفقرة الثانية :
(6) هات من الموضوع ما يدل على أن الإنسان ليس شرا خالصا ولا خيرًا خالصا :
(1) علاقة جملة « فحلت عليهما البركة، وتمت لهما النجاة » بما قبلها في سياق الفقرة -
(2) حدد مكانة مصر عقب ظهور الإسلام كما تفهم من الموضوع.
(3) هات - من المقال - العبارة التي تؤكد مضمون البيت التالي: وغدا الصليب هلالا في توحدنا..... وجمع القوم إنجيل وقرآن
(4) ما دلالة العبارة "ولم يعد يذكر الإسلام بدون ذكر مصر كمهد قوي" بالفقرة الرابعة؟
(5) ما الغرض من دخول العذراء والمسيح لمصر راكبين أتانا؟
(6) دلل من الموضوع على دور مصر التاريخي في نشر الدعوات الروحية.