Toggle navigation
التسجيل
تسجيل الدخول
الرئيسية
»
الاختبارات
»
قصة وا إسلاماه: الفصل الثامن
»
قصة وا إسلاماه: الفصل الثامن
قصة وا إسلاماه: الفصل الثامن
نسخ
تكرار
1
رق السيد ( ابن الزعيم ) لحال مملوكه الأمير الخوارزمي ، فبالغ فى تكرمته والبربه ، واجتهد أنْ يَصْرِفَهُ عَنْ لَوعَتِهِ وَحُرْنِهِ ، فَكَانَ يُدْنِيهِ منه ويَقُولُ له : « كفاك يا بني حزنًا على حبيبتك الحسناء (جلنار)، فإن شئت زوجتك جَارِيةً مثلها ، أو أجمل منها » . فيجيبه (قطز) في أَدَبِ جَمَّ : «لا يَا مَوْلايَ ، لا أَرْغَبُ في الزواج مِنْ غيرها، وإن تكن أجمل مِنْهَا ، إنها ابنةُ خَالِي ، نَشَأْنا معًا وَلَمْ نفترق منذ وُلِدْنا».
أ
تدل الفقرة السابقة على :
مبالغة قطز تجاه كل موقف صعب يمر به.
ضيق ابن الزعيم من حزن قطز المبالغ فيه.
وفاء قطز الشديد لحبيبته وابنة خاله جلنار.
زهد قطز في جميع النساء وتطلعه لهدف أسمى.
2
2
ميز مما يلى موقفًا كان له أثر في تغير حياة قطز
انتقال قطز لملك سيده ابن الزعيم.
مناصرة قطز للشيخ العز.
حضور قطز دروس الشيخ العز.
رفض السيد ابن الزعيم بيع قطز والتفريط فيه.
3
« وَلَمَّا أَخَذَ فِي الخُطْبَةِ الثَّانِيةِ جَعَل يدعو الله أن يُعز الإسلام وأهله ، وأن يَنصُرَ مَنْ فِي بَقَائِه صلاح المسلمين. وكان يدعو في آخر خطبته لـ ( الصَّالِح إسماعيل ) ، فقطع الدُّعاء له في هذه الخطبة واكتفى بالدُّعَاءِ لِمَنْ يُعلى كلمة الإسلام وينصر دين الله . وفرغ الشيخ مِنْ خُطبته ، وأقيمت الصلاة ، والناس لا يُصدِّقُون أنهم سمعوا ما سَمِعُوه من (الشيخ ) في خطبته ؛ لشدَّةِ ما حَمَلَ عَلَى الصالح إسماعيل ) ، وندد بفعلته في كلمات واضحة صريحة لا غموض فيها ولا إبهام».
أ
تدل الفقرة السابقة على ملمح واضح من ملامح شخصية الشيخ العز وهي :
كراهيته للحكام الأيوبيين الحرصهم على مصالحهم الشخصية.
إبهاره الدائم لمستمعيه من خلال آرائه الجريئة.
الاندفاع الزائد المبالغ فيه تجاه القضايا المصيرية.
شجاعته وحرصه على إعلاء الدين ومصلحة الوطن.
4
×
بلاغ عن خطأ
مقدم البلاغ
طالب
معلم
السؤال
تفاصيل الخطأ
إرسال
إلغاء
×
مشاركة
#
#
نسخ الرابط