(1) الغرض الشعرى الذي يعبر عن النزاعات بين الأحزاب التي تعددت في العصر الأموى :
(2) من أسباب ازدهار الغزل الصريح في العصر الأموى :
(3) قال الشاعر يرثى سهم بن غالب : (فإن تكن الأحزاب باءت بقتله .. فلا يُبعدَنَّ الله سهم بن غالب) من أسباب ازدهار الشعر في العصر الأموى، كما تفهم من البيت السابق :
(4) قال عمر بن أبي ربيعة : (مرَّ بِي سِرْبُ ظباء ... رائحات من قباء) (وقديما كان عهدى ... وفتوني بالنساء) من سمات التصوير في العصر الأموى التى عكسها البيتان السابقان :
(5) قال جرير : (أعد الله للشعراء منى ... صواعق يُخضعون لها الرقابا) (ولو وزنت حلوم بنى نُمَيْرٍ .. على الميزان ما وزنت ذُبَابًا) الغرض الشعرى الذى يندرج تحته البيتان السابقان :
(6) قال العباس بن الأحنف : (الحب أول ما يكون لجاجة .. تأتى به وتسوقه الأقدار) (وإذا نظرت إلى المُحِب عرفته .. وبَدَتْ عليه من الهوى آثار) يندرج البيتان السابقان تحت غرض :
(7) قال زياد الأعجم : (قبيلة خيرها شرها .. وأصدقها الكاذب الآثم) (وضيفهم وسط أبياتهم .. وإن لم يكن صائما صائم) يشير البيتان السابقان إلى :
(8) يقول زياد بن أبيه : «إني رأيتُ آخر هذا الأمر لا يصلح إلا بما صلح به أوله ، لين في غير ضعف ، وشدة في غير عُنْفِ ، وإِنِّي أُقسم بالله ، لآخذنَّ الولى بالولى، والمقيم بالظاعن .. حتى يلقى الرجل منكم أخاه فيقول : "انج سعد فقد هلك سعيد" ، أو تستقيم لى قناتكم». نوع الخطبة السابقة :
سياسية
(9) يقول واصل بن عطاء : «الحمد لله القديم بلا غاية ، والباقي بلا نهاية ، الذي علا في دُنوهِ، وَدَنَا فِي عُلُوه ، فلا يحويه زمان ، ولا يُحيط به مكان .. أوصيكم عباد الله مع نفسي بتقوى الله والعمل بطاعته والمجانبة المعصيته». تحققت الخصائص الفنية للخطبة في النص السابق ما عدا