أدب ونصوص: الأدب في عصر صدر الإسلام

1
ميز الإجابة الصحيحة لكل سؤال من بين البدائل التي تليه:
أ

(1) من الأغراض الجديدة التي طرأت على الشعر في عصر صدر الإسلام :

ب

(2) كل ما يلى من سمات الشعر في عصر صدر الإسلام ما عدا :

ج

(3) يقول شداد بن عارض : (لا تنصرُوا اللَّاتَ إِنَّ اللهَ مُهْلِكُها .. وكيفَ يُنْصَرُ مَنْ هو ليس ينتَصِرُ) يظهر أثر الإسلام في حياة العرب في البيت السابق من خلال :

د

(4) يقول حسان بن ثابت : (هجرت محمدًا فأجبت عنه .. وعند الله في ذاك الجزاء) يتضح في البيت السابق :

ه

(5) يقول كعب بن زهير : (أُنْبِئتُ أَنَّ رسول الله أوعدني .. والعفو عند رسول الله مأمول) الغرض الشعرى الذى يندرج تحته البيت السابق :

و

(6) يقول حسان بن ثابت : (وقال الله : قد أرسلت عبدًا .. يقول الحق إن نفع البلاء) (شهدت به فقوموا صدقوه .. فقُلْتُم لا نقوم ولا نشاء) الغرض الشعرى الذى يندرج تحته البيتان السابقان :

ز

(7) قال كعب بن مالك : (وتردى اللات والعزى ووَدًّا .. ونسلبها القلائد والشنوفا) يبدو أثر الإسلام على العرب من خلال البيت السابق حيث :

ح

(8) قال الشاعر: (عرفت ديار زينب بالكثيب .. كخط الوحي في الرق القشيب) من ملامح تأثر القصيدة الإسلامية بالقصيدة الجاهلية، كما يتضح في البيت السابق :

ط

(9) قال كعب بن مالك : (سائل قريشا غداة السفح من أحد .. ماذا لقينا وما لاقوا من الهرب) الغرض الشعرى الذى يندرج تحته البيت السابق :

ي

(10) من رسالة ( عمر بن الخطاب) إلى (أبي موسى الأشعرى) : «سلام عليك .. أَمَّا بَعْدُ ، فَإِنَّ القَضَاءَ فرِيضَةٌ مُحْكَمَةٌ ، وَسُنَّةٌ مُتَّبَعَةٌ ، فافْهِمْ إِذا أُولِيَ إِلَيْكَ ، فَإِنَّهُ لا يَنْفَعُ تَكَلَّمُ بِحَقِّ لَا نَفَاذَ لَهُ . آسِ بين الناس في وجهك وعدلك ومجلسك ، حتى لا يطْمَعَ شَرِيفٌ فِي حَيْفِكَ ، ولا يَيْأَسَ ضَعِيفٌ من عدلك». ميز من خلال الرسالة السابقة سبب كثرة الرسائل في عصر صدر الإسلام :

ك

(11) يقول ( أبو بكر الصديق ) في خطبته : «إياكم الفخر ، وما فخرُ مَنْ خُلِقَ من تراب وإلى التراب يعود ، هو اليوم حى وغدًا ميت ، فاعلموا ، وعدوا أنفسكم فى الموتى، وما أشكل عليكم فردوا علمه إلى الله ، وقدموا لأنفسكم خيرًا تجدوه مُحْضَرًا ...... كل ما يلى من مظاهر ازدهار الخطبة في عصر صدر الإسلام، والتي تحققت في الخطبة السابقة ما عدا :