(1) سمى العصر الجاهلي بهذا الاسم :
(2) تكمن أهمية الأدب الجاهلي في :
(3) من أسس البناء الفني للقصيدة الجاهلية :
(4) قال عدي بن زيد العبادي : (سعى الأعداء لا يألون شرا .. عليَّ ورب مكة والصليب) يظهر في البيت السابق :
(5) قال الشاعر : (وما أنا إلا من غزية إن غوت .. غويت وإن ترشد غزيَّةُ أَرْشُد) الصفة التي اشتهر بها العرب في العصر الجاهلي، وظهرت في البيت السابق :
(1) قال عنترة : (إن كنت في عدد العبيد فهمتي .. فوق التريا والسماك الأعزل) (أو أنكرت فرسان عبس نسبتي .. فنان رمحي والحسام يُقر لي)
(2) قال امرؤ القيس : (أ فاطم مهلا بعض هذا التدلل .. وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي) (أغرك منى أن حبك قاتلي .. وأنك مهما تأمرى القلب يفعل)
(3) قالت الخنساء : (كَأَنَّ عَيني لذكراه إِذا خَطَرَت .. فَيضُ يَسيلُ عَلَى الخَدَّيْنِ مدرار) (تبكي الصخر هي العبري وقد وَلهت .. ودونَهُ من جديد الترب أستار)
(٤) قال عنترة : (يا أيها الملك الذي راحاته .. قامت مقام الغيث في أزمانه) (ملك إذا ما جال في يوم اللقا .. وقف العدو مُحيَّرًا في شانه)
(5) قال طرفة بن العبد : (وما زال تشرابي الخمور ولذتي .. وبيعى وإنفاقي طَرِيفِي ومُتْلَدى) (فمنهن سبق العاذلاتِ بِشَرْبةٍ .. متى ما تعلُ بالماء تزبد)
(1) قال أكثم بن صيفى: "أحق الجنود بالنصر من حسنت سريرته، يكفيك من الزاد ما بلغك المحل، حَسْبُك من شَرِّ سَماعُه، الصمت حكم، وقليلٌ فاعله ، البلاغة الإيجاز». ميز مما يلي الفن النثرى الذي تنتمي إليه الفقرة السابقة:
(2) «رجع بخُفَى حُنين» مير مما يلى سمة ليست من سمات الفن النثرى السابق:
(3) "أدب المرء خير من ذهبه". ينتمى القول السابق إلى فن :
(4) فن نثرى له مورد ومضرب :
(ه) من خطبة ابن ساعدة الإيادي : «إذا خاصمت فاعدل ، وإذا قُلْتَ فاصدق ، ولا تستودعن سِرَّك أحدًا ، فَإِنَّكَ إِن فعلت لم تَزَلْ وَجِلًا». السمة التي لم تتحقق في الخطبة السابقة :