Toggle navigation
التسجيل
تسجيل الدخول
الرئيسية
»
الاختبارات
»
قصة أبو الفوارس عنترة: الفصل السابع
»
قصة أبو الفوارس عنترة: الفصل السابع
قصة أبو الفوارس عنترة: الفصل السابع
نسخ
تكرار
1
وكان بعض فرسان طيئ قد أحسوا ريح النصر فهدءُوا عن القتال، وأقبل بعضهم على سلب البيوت من كل ما بها من سلاح ومال، وطارد بعضهم من لاذ بالفرار من نساء وأطفال، يُريدون أن يأخذوهم أسرى، وكان أكبر همهم أن يأخذوا النساء ليكن لهم إماء، فقد كان هذا عِنْدَهم أَكْبَرَ زَهُو للانتصار، وصاح عنترة بصوته المجلجل «أنا الهجين عنترة».
أ
حدد الدرس المستفاد من الموقف السابق:
الاهتمام بحماية وتأمين النساء جيدًا قبل المعارك حتى لا يكن فريسة سهلة للأعداء.
عدم الدفع بقوة الجيش كاملة في بداية المعركة وتقسيم المعركة إلى مراحل.
عدم الاشتباك مع العدو في منطقة قريبة من المنازل حتى لا تكون عرضة للسلب والنهب
عدم الاطمئنان لنهاية المعركة إلا بعد التأكد من عدم وجود أى مقاومة، وعدم الانشغال بجمع الغنائم.
2
2
وفيما كان عنترة ناظرا إلى الأفق لا يلتفت إلى جانب الطريق ، سمع صرخة عن يساره كصرخة المستغيث. فَشَدَّ عِنانَ فَرَسِهِ لِيُهدى مِنْ عَدُوه ، والْتَفَتَ نحو مَبْعَث الصرخة ، فرأى أمامه امرأة تعد و في السهل الرملي مُقْبِلَةً نَحوَه . وتَعجَّبَ إذ يرى امرأة مِثْلَها وَحيدَةً في ذلك البراح المقفر. وسأل نفسه ماذا عسى أن تريد منه .. ولو كان ذلك رَجُلًا لما تردد في أن يسير ويُخلفه وراءه، فما كان في صَبْرِهِ مُتَّسع لغير مطاردة الذين مضوا بعبلة. ولكنه رآها امرأة ......
أ
يتبين لنا من خلال الموقف السابق
التمييز العنصري بين المرأة والرجل والذى كان شائعا في العصر الجاهلي.
شهامة ونبل عنترة الذي دفعه لأن يتوقف لنجدة المرأة رغم سعيه وراء الأعداء لإنقاذ عبلة.
تقدير المجتمع الجاهلي للمرأة وإكرامه لها وإعلاؤه من شأنها ومنزلتها.
جرأة النساء في العصر الجاهلي وعدم تحرجهم من الاستعانة بشخص لا تربطهن به علاقة سابقة .
3
3
حدد مما يلى موقفا أثار دهشة عنترة:
رؤيته للمرأة العجوز تجرى بخفة ورشاقة.
انهيار مقاومة فرسان عبس أمام فرسان طيئ.
الضحكة التي أطلقها شيبوب وهو يرتدى ملابس النساء.
اختطاف فرسان طبئ لعبلة وفرارهم بها.
×
بلاغ عن خطأ
مقدم البلاغ
طالب
معلم
السؤال
تفاصيل الخطأ
إرسال
إلغاء
×
مشاركة
#
#
نسخ الرابط