قصة أبو الفوارس عنترة: الفصل السادس

1
ورأى عنترة الفرسان وهَمْ يَحْرِجُونَ مِنَ الحَيُّ مُتجهين إلى أرض طيئ، وكان قلبه يثور عليه، ويتحرقُ مِنَ القُعود عن القتال، ولكنه مع ذلك قاوم مَيْلَه ، وأَصر على البقاء»
أ

حدد من خلال قراءة الفقرة السابقة ما نستطيع أن نصف به عنترة:

2
«ثم خيل إليه أن المعركة قد بلغت إلى قريب من دار عبلة . ولاحت له صورتها كأنه يراها تَحْتَ سَنابك الخيل، أو كان فارسا من طين قد عذا عليها فأخذها أسيرةً ، كي يتخذها أمةً له كما أخذ شداد أبوه زبيبةً أُمَّهُ مِنْ قَبْلُ ، فلم يَمْلِكُ نفسه واندفع نازلا عن الربوة حتى بلغ مكان فرسه الأبجر ووثب عليه وهمزه متجها نحو ميدان المعركة ».
أ

حدد من خلال الفقرة السابقة دافعا من الدوافع المؤثرة على عنترة والمحركة له :

3
حدد الدرس المستفاد من حوار عنترة مع شداد: