قصة أبو الفوارس عنترة: الفصل الخامس

1
فانتفض عنترة قائلا: وما لي أرضى يظلم الحياة يا شيبوب ؟ وما الذي يُقَيدُنى حتى أقيم على الخسف، وأرضى بأن أبقى عبدًا ؟ وما الذي يحملني على أن أحكم بعقلك أنتَ في أَمْرِى ؟ ليس الذي تُرِيدُ منى حكم عقلى أنا يا شيبوب بل هو حكمك، أما أنا فإني لن أرْضَى لِنَفْسى إلا أن تَكُونَ حيث تَرْضَى.
أ

عم ينم قول عنترة: «وما لى أرضى بظلم الحياة يا شيبوب ؟ » ؟

2
كل الفقرات التالية تضم ملمحا من ملامح البيئة التي كان يعيش بها عنترة، باستثناء
3
لقد قَنِعْتُ أول الأمر بالرق؛ لأننى كنت قريبا منها، ولقد رَفَضْتُ اليوم ذلك الرق؛ لأنه يُبْعِدُنى عنها . أحب عبلة حُبًّا لا يستطيع مالك ولا غير مالك أن يَنزِعَهُ مِنْ بَيْن ضلوعي، ولن يستطيع أحد أن يجعلني أَرْضَى بأن يتزوجها غيري.
أ

اشتملت الفقرة السابقة على أمرين متناقضين، حددهما: